المدة الزمنية 1:15

العراق اول من ضرب إسرائيل دولة قطر

بواسطة صدام تميم
170 696 مشاهدة
0
1.2 K
تم نشره في 2013/01/14

الجزئ الأول /watch/YJzITGP3nUO3I الجزئ الثاني /watch/owrPHI-XvTqXP الجزئ الثالث /watch/AfPYL5jkcphkY رحمك الله يا أبا عدي ورحم الله رجالك المخلصين الأوفياء ولعن الله كل من تآمر على الأمه العربيه والإسلاميه تحياتي صدام تميم شارك الجيش العرافي في الحرب العربية الرابعة ضد إسرائيل في 6 أكتوبر 1973 حيث حلقت طائرات الهوكر هنتر العراقية بالضربة الجوية الأولى للحرب على الجبهة المصرية ثم أرسلت بغداد قواتها البرية إلى الجولان وطائراتها إلى دمشق للمشاركة على الجبهة السورية. والمشاركة العراقية في الحرب هي الأكبر بعد سورية ومصر. محتويات الجبهة المصرية قبل الحرب ضرب مواقع صواريخ هوك في سيناء (الجدي، الطاسة، سمارة) ضرب مواقع المدفعية المعادية عيار 175 ملليمتر شرق الشط ضرب وتدمير دبابات العدو في المحور الأوسط من سيناء ومنطقة الطاسة. الضربة الجوية شاركت الطائرات العراقية في الضربة الأولى في 6 أكتوبر وقامت الطائرات العراقية بمهاجمة العدو في مجموعات قتالية مكونة من 3 إلي 4 طائرات، وفي بعض الأحيان كانت الطائرات الهوكر هنتر يطير جنباً إلي جنب مع الطائرات الميج 17 المصرية وذلك ليسهل علي رجال الدفاع الجوي المصري التعرف عليها، خاصة وان الهوكر هنتر غير مستخدمة في صفوف القوات الجوية المصرية، كما ان شكلها الأمامي يشبه طائرة الفانتوم الأمريكية، وقد تمكن الطيارون العراقيون من تدمير مواقع الصواريخ هوك، ومواقع مدفعية العدو في الطاسة، وتعطيل عدد كبير من دبابات العدو. اللواء المدرع 12 وصل اللواء المدرع 12 إلى مشارف دمشق قبل غروب شمس يوم 10 أكتوبر[9] إلا أنه لم يقابل أحدا من الشرطة العسكرية السورية وقرر آمر اللواء المقدم سليم شاكر الأمامي ان يواصل السير إلى دمشق حيث ألتقى بضابط برتبة رائد ذكر أنه قائد الشرطة العسكرية السورية وحين سئلة آمر اللواء العراقي عن معرفة القيادة السورية بوصول القوات العراقية أجاب القائد السوري بضرورة توجه اللواء إلى الجبهة حينها طلب آمر اللواء العراقي من قائد الشرطة العسكرية الاتصال برئاسة الاركان السورية لابلاغهم بوصول لواء مدرع عراقي ومعرفة أين يريدونه أن يذهب أجاب قائد الشرطة العسكرية أن الأوامر تقضي بان تتوجه كل القوات إلى الجبهة.[10] قرر آمر اللواء المدرع 12 التوجه إلى الطريق العام دمشق - درعا متفاديا الذهاب إلى القنيطرة مباشر إذ سيكون حينها في وسط ساحات القتال ولن يجد الوقت الكافي لإنزال الدبابات من الناقلات والانفتاح القتالي لقطاعات اللواء، كما أن أمر اللواء يعرف بشكل جيد المنطقة بين درعا ودمشق وذلك يرجع لعمله كضابط استخبارات في اللواء المدرع السادس العراقي الذي كان مقره في مدينة المفرق الأردنية وقام خلال عمله آنذاك بجولات استطلاع للمنطقة من المفرق إلى درعا إلى الرفيد والحارة ثم إلى دمشق المصدر http://ar.wikipedia.org/wiki/% D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 173